نتائج البحث: فرج بيرقدار
من سيقرأ كتاب الشاعر والصحافي السوري بشير البكر "سيرة الآخرين" سيقف مندهشًا أمام هذا الغنى الأدبي والجمالي، وهذه اللغة الجزلة السلسة الرشيقة... وحائرًا أمام هذا التنوع الكبير في الأجناس والأشكال والأنواع والفنون الأدبية.
الخلفية اللازمة لصورة حسان عزت (دمشق 1949) كإنسان، كإنسان سوري بالتحديد، أمر له دلالة قصوى، حيث ابتدأ مسيرته الأدبية بكونه أحد أعضاء نشرة (كراس) الشهرية للكتابة الحرة خارج النص السائد في المنابر الأدبية والثقافية التي كانت بمجموعها تعود للجهات الرسمية.
في 9 أيلول/ سبتمبر، أصدر مجمع اللغة العربية في القاهرة فتوى لغوية جديدة أجازت استعمال كلمة (ترند) في النصوص العربية، فتداول كثيرٌ من المهتمّين بعلوم العربية هذه الإجازة، وصار الموضوع حديثًا يتقدّم على كثير من الموضوعات في مواقع التواصل.
صدرت حديثًا للشاعر السوري المقيم في السويد، فرج بيرقدار، مجموعة شعرية جديدة بعنوان "عروة في قميص السؤال"، عن دار سامح للنشر في السويد، وهي التاسعة ضمن أعماله الشعرية بحسب ما جاء في تقديمه للكتاب.
تنتمي قصيدة الشاعر السوري فرج بيرقدار إلى الزمن الجميل للشعر السوري؛حيثُ يقفُ جنبًا إلى جنب مع كل من الشعراء رياض صالح الحسين، منذر مصري، بندر عبد الحميد، مرام المصري، وعادل محمود كأبرز روّاد القصيدة الشفويّة-على حدّ تعبير محمد جمال باروت.
في ملفنا هذا نستضيف مجموعة من الكتاب من دول عربيّة، جلّهم ممن خبروا ظروف الاعتقال في الزنازين لسنوات، ونستمع إلى وجهة نظرهم حيال هذه الظاهرة التي باتتْ جليّة وبدأتْ منذ سنوات تأخذ مساحة في عالم الكتابة.
بأي الأبجديات الوثيرةِ/ سوف تهذي الكأس في تأنيثها/ أعني بأي غدٍ/ يلوذ الحاضر المطعون بالماضي/ بأي دمٍ يكون وضوء هذا الماءْ؟
كنت وما زلت أحد المحظوظين المرحَّب بهم في أوروبا منذ عام 2000. ولكن لم أفكر في حياتي، قبل عام 2005، أن أعيش خارج سورية. لم تكن الحياة مغرية لي في أوروبا إلا على سبيل الزيارات.
سطوة السجع قديمة في التاريخ العربي، وقد لا يكون أقدمه سجع الكهان الذي استلب عقول كثيرين ممن للسجع عليهم سطوة.
يقولون لك: قال الحكيم الفلاني، وقال العلامة فلان، وقال الفقيه، وقال المَثَل، وقال القدماء.. إلخ. وأحياناً لا داعي لتحديد مَنْ هو الذي قال. إن لفظة "قيل" وحدها تكفي. الجهل بالقائل يعطي القول، أحياناً، مهابةً لا يمتلكها مَنْ يخبرنا بما قيل.